اخبار الإمارات

أدعية من القراءن لقضاء الحاجات..يريح القلب والروح

متابعة – سوزان حسن

يلجأ الكثير منّا إلى الدعاء في مختلف الأوقات، سواءً كان ذلك رغبةً في التقرب من الله تعالى، والتضرع إليه طلباً للمغفرة والرحمة، أو سعياً لقضاء حاجةٍ مُلحّة. فلكلّ منّا حاجات وأمورٌ يرجو الله أن ييسّرها له، ويُسهّل طريقها.

 

الدعاء: بابٌ للفرج والتوكل

 

فعندما ندعو الله، نُظهر إيماننا به ورجاءنا في رحمته، ونُقرّ بقدرته على تغيير الحال، وتلبية ما نُريد. فالدعاء ليس مجرّد طلبٍ، بل هو لغةٌ للتواصل مع الله، ووسيلةٌ للتقرب منه، والارتكان إليه، والتوكّل عليه.

آيات من القرآن الكريم:

 

 

 

سورة الفاتحة: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَالرَّحْمَنِ الرَّحِيمِمَالِكِ يَوْمِ الدِّينِإِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُاهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَصِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ).

 

سورة البقرة: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).

 

سورة طه: (طهمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىإِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَىتَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَىالرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَىوَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى*اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى).

 

سورة الشرح: (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ * وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ).

 

سورة الإخلاص: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى