قال المدير التنفيذي للعمليات المجمّعات والمناطق الحرة في «دي بي ورلد – الإمارات»، عبدالله الهاشمي، إن «الابتكار هو جوهر العمليات في المنطقة الحرة في جبل علي (جافزا)، باعتبارها مركزاً رائداً للتجارة والأعمال يتوسط آسيا وأوروبا وإفريقيا، ويربط بين أسواق التصنيع والاستهلاك الأسرع نمواً في العالم، مع وصول قيمة تجارة قطاع التجزئة فيها إلى 58.9 مليار درهم عام 2022».
وأكد الهاشمي لـ«» أن «(جافزا) عملت على توفير فرص متميزة لمختلف القطاعات الاقتصادية، من خلال حلولها اللوجستية المتكاملة، ومنصاتها للتجارة الرقمية، وتوفير إمكان الوصول إلى الشبكة العالمية المترابطة لـ(دي بي ورلد)، ما يوفر دعماً لا يضاهى لتمكين التجارة الذكية عبر جميع مراحل سلاسل التوريد»، مؤكداً أن الابتكار والتميز في «جافزا» حولاها إلى قاطرة اقتصادية عالمية.
وكشف عن تخصيص مجموعة استثمارات استراتيجية، مكنت «جافزا» من أن تكون أحد أهم المساهمين في مسيرة ازدهار دولة الإمارات، ولتصبح مركزاً عالمياً في قطاع مبيعات التجزئة، كما أنها تلعب دوراً محورياً في دعم الأمن الغذائي على المستوى الإقليمي، وتسهم في هذا المجال، من خلال تأمين إمدادات الأغذية والمشروبات.
الابتكار والتميز
وتفصيلاً، قال عبدالله الهاشمي: «يتمحور هدف المنطقة الحرة لجبل علي (جافزا) منذ انطلاقتها الأولى، حول تنويع اقتصاد إمارة دبي بشكل خاص، ودولة الإمارات عموماً، وهذا ما قادنا إلى تعزيز الابتكار، وتبني منهجية استباقية في استكشاف أفضل الفرص، لضمان نمو الأعمال لشركائنا».
وأضاف: «تم تخصيص مجموعة استثمارات استراتيجية مكنتنا بأن نكون أحد أهم المساهمين في مسيرة ازدهار دولة الإمارات، لتصبح (جافزا) مركزاً عالمياً في قطاع مبيعات التجزئة».
وتابع الهاشمي: «الابتكار هو جوهر العمليات في (جافزا)، حيث تمكنا من تطوير مجموعة حلول رقمية، للإسهام في رفع وتعزيز كفاءة العمليات عبر مختلف مراحل سلسلة الإمداد والتوريد، وبهذا نضمن مكانتنا العالمية الرائدة كمنظومة تجارية ولوجستية مبتكرة، في عالم يعتمد على التكنولوجيا في جميع قطاعاته»، مشيراً إلى أن «الابتكار والتميز في (جافزا) حوّلا المنطقة الحرة إلى قاطرة اقتصادية عالمية».
التجارة والإيرادات
وأضاف الهاشمي: «تشهد الأرقام والإحصاءات على مكانتنا الرائدة التي لم نتمكن من الوصول إليها مصادفة، بل التزمنا وبذلنا جهوداً كبيرة لتحقيق التميز والريادة، إذ بلغت قيمة تجارة قطاع التجزئة في (جافزا) 58.9 مليار درهم عام 2022».
وأشار إلى أن «جافزا»، التابعة لمجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، حققت أعلى زيادة في عدد الشركات الجديدة خلال عقد كامل، بنمو 30% على أساس سنوي، ليبلغ العدد الإجمالي للشركات العاملة في المنطقة الحرة 9500 شركة عام 2022.
وتابع الهاشمي: «عملت (جافزا) على توفير الفرص المتميزة لمختلف القطاعات الاقتصادية، من خلال حلولها اللوجستية المتكاملة، ومنصاتها للتجارة الرقمية، وتوفير إمكان الوصول إلى الشبكة العالمية المترابطة لـ(دي بي ورلد)، ما يوفر دعماً لا يضاهى لتمكين التجارة الذكية عبر جميع مراحل سلاسل التوريد».
ولفت إلى أن «(جافزا) مركز رائد للتجارة والأعمال يتوسط آسيا وأوروبا وإفريقيا، ويربط بين أسواق التصنيع والاستهلاك الأسرع نمواً في العالم. وعلى مدى 30 عاماً، تبنّت (جافزا) ثقافة العلاقات طويلة الأمد مع المتعاملين معها، وسعت إلى بناء وتعزيز شراكاتها الاستراتيجية مع المستثمرين من مختلف أنحاء العالم، فضلاً عن التزامها توفير أفضل مرافق البنية التحتية، وأرقى مستويات الدعم والحوافز والخدمات عالية الجودة».
الابتكار والبنية التحتية
وقال الهاشمي: «يعد الابتكار ضرورة لا غنى عنها لتعزيز مكانة المنطقة الحرة، باعتبارها مركزاً تجارياً ولوجستياً عالمياً لقطاع التجزئة، إذ بلغ حجم الأعمال التجارية أكثر من 1.3 مليون طن متري في عام 2022».
وأضاف: «نسعى من خلال بنيتنا التحتية المميزة إلى بناء علاقات دائمة ووثيقة مع المتعاملين معنا، حيث نعمل دائماً على تعزيز وتطوير مرافق (جافزا)، حتى نتمكن من توفير حلول جديدة ومبتكرة وأكثر فعالية وكفاءة لإنجاز وتسهيل الأعمال».
وتابع: «يمكن لـ(جافزا) تسهيل استيراد البضائع بكميات كبيرة، مع القدرة على تسهيل عمليات التصنيف والفرز والتعبئة والتغليف بكفاءة، من خلال مرافق التنفيذ والتوزيع والتخزين، ما يتيح لمتعاملينا التصدير إلى مختلف الدول والمناطق بسهولة»، مشيراً إلى أن «المنطقة الحرة تتمتع أيضاً بموقع مميز لخدمة متعامليها، من خلال مرافقها الجاهزة للاستخدام التي تتفاوت من حيث الحجم والتسهيلات».
حلول مبتكرة
وقال الهاشمي: «طورنا في (جافزا) حلولاً رقمية لرفع كفاءة العمليات عبر مختلف مراحل سلسلة الإمداد والتوريد، لنضمن الصدارة في عالم يعتمد على التكنولوجيا في جميع قطاعاته، ونجحنا في ابتكار مجموعة حلول ومنصات رقمية متكاملة، تشمل أنظمة إدارة الموانئ، المرتبطة مع إنترنت الأشياء، والشاحنات ذاتية القيادة، وبوابات الدخول المؤتمتة، والمواقع الإلكترونية والتطبيقات الذكية التي تعمل بأنظمة الذكاء الاصطناعي، والقادرة على تمكين المنطقة الحرة من اختصار الوقت، وتحسين إدارة المخزون، وتوفير صورة حية ومباشرة لحركة الشحنات والسلع، من أجل الوصول إلى إتقان العمليات التشغيلية وتقليل مخاطر الأخطاء والتأخير».
وأضاف: «نسعى من خلال المنظومة الرقمية المتكاملة التي نوفرها، فضلاً عن حلول التكنولوجيا المتقدمة، إلى تقليل التكاليف، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحسين مستوى رضا المتعاملين وزيادة قدرتهم التنافسية»، مشدداً على أن «العنصر الأخير والأهم الذي نركز عليه في (جافزا)، هو توفير قدرات النقل الفائق متعدد الأنماط، براً وبحراً وجواً، الذي يمكّن الشركات العاملة لدينا من الحصول على أعلى كفاءة من عمليات مناولة الشحنات وتلبية طلبات البيع، وامتلاك منظومة لوجستية شاملة وسلسة لتعزيز تدفق التجارة عبر عمليات البيع بالتجزئة والجملة».
مركز عالمي
وأكد الهاشمي أن «المكانة الاستراتيجية الرائدة لـ(جافزا) كفيلة بتحقيق أهدافها، من خلال شبكة الشركاء وأصحاب المصلحة».
وقال: «تمكنا من تطوير روابط متينة ودائمة في الأسواق التي تتمتع بإمكانات نمو كبيرة في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، في وقت تمكننا فيه الخبرة والفهم العميق للإجراءات الجمركية واللوائح المحلية، إضافة إلى مرافقنا وخدماتنا عالمية المستوى، من تلبية احتياجات هذه المناطق الحيوية، إذ يتيح لنا هذا النهج الدخول من أوسع الأبواب لمساعدة شركات قطاع التجزئة، وتمكينها من الاستفادة من الفرص الكبيرة التي تتوافر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وغيرها من مناطق العالم».
وتابع الهاشمي: «تعد (جافزا) مركزاً للتوزيع على مستوى العالم، لشركات البيع بالتجزئة والشركات التجارية، وهي تقدم مجموعة من المزايا والخدمات، ويلعب الربط متعدد الوسائط دوراً حيوياً في إتاحة الإمكانية للشركات، لنقل سلعها بسرعة وكفاءة. كما تساعد (جافزا)، الشركات، على تعزيز علاقاتها مع المتعاملين في الاقتصادات النامية في الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، وهي من أسرع الأسواق نمواً في العالم، إذ إنها توفر بوابة للتوسع في قطاع مبيعات التجزئة، لنكون دائماً الوجهة المثالية للشركات العاملة في هذا المجال».
أسواق التصنيع والاستهلاك
وذكر الهاشمي أن «(جافزا) تعتبر مركزاً رائداً للتجارة والأعمال يتوسط آسيا وأوروبا وإفريقيا، يربط بين أسواق التصنيع والاستهلاك الأسرع نمواً في العالم». وقال: «على مدى 30 عاماً، تبنّت (جافزا) ثقافة العلاقة طويلة الأمد مع المتعاملين، وبناء تحالفات مع المستثمرين العالميين، فضلاً عن توفير أفضل مرافق البنية التحتية وأرقى مستويات الدعم، إضافة إلى الحوافز والخدمات فائقة الجودة وذات القيمة الإضافية. واليوم، توفّر (جافزا) للمتعاملين معها في الإقليم، جميع الإمكانات للاستفادة من الفرص الكبيرة في المنطقة بسهولة وفاعلية».
الأمن الغذائي
وأكد الهاشمي أن «(جافزا)، التي تشكل جزءاً رئيساً من المركز التجاري واللوجستي، التابع لمجموعة (دي بي ورلد) في جبل علي، تلعب دوراً محورياً في دعم الأمن الغذائي على المستوى الإقليمي، وتسهم في هذا المجال من خلال تأمين إمدادات الأغذية والمشروبات، وضمان انسيابية التعامل مع جميع مراحل سلسلة الإمداد والتوريد على الصعيدين الإقليمي والعالمي بشكل موثوق ومستقر. وتستفيد شركات الأغذية والمشروبات من المنظومة المرنة والمتكاملة في (جافزا)، إضافة إلى الخدمات النوعية التي يوفرها ميناء جبل علي للربط التجاري».
حاضنات الأعمال
وقال الهاشمي: «تقدم (جافزا) للشركات متعددة الجنسيات والشركات الصغيرة والمتوسطة داخل الإمارات وخارجها، فرصاً استثنائية للنمو والوصول إلى أسواق المنطقة، في وقت تتيح فيه حاضنات الأعمال بشكل خاص دعماً كبيراً للمستثمرين من شركات صغيرة ومتوسطة، لتأسيس أعمالها التجارية في المنطقة الحرة، والدخول إلى الأسواق الإقليمية بأقل التكاليف».
ولفت إلى أن «مبنى (جافزا ون) يستضيف حاضنتين للأعمال مخصصتين بشكل حصري لشركات الأغذية والمشروبات، الأولى حاضنة المنتجات الحلال التي تعزز مكانة دبي باعتبارها عاصمة الاقتصاد الإسلامي، والثانية حاضنة شركات أميركا اللاتينية، التي تمثل بوابة للشركات العاملة في أميركا اللاتينية للدخول السلس إلى أسواق دولة الإمارات وما يجاورها من أسواق في دول مجلس التعاون الخليجي».
تراخيص الاستيراد والتصدير
وذكر الهاشمي أن «(جافزا) تُصدر مجموعة متنوعة من تراخيص الاستيراد والتصدير للشركات المتخصصة في تجارة المواد الغذائية، مع توفير المكاتب المجهزة والمؤثثة بأرقى المستلزمات»، مشيراً إلى أن الرخص التجارية الصادرة عن «جافزا» تمتاز بتمكين الشركات من ممارسة أنشطة مزدوجة، ما يضاعف العائد على استثماراتها.
وأضاف أن «الشركات العاملة في (جافزا) تحظى بفوائد عدة، من خلال الشراكات الاستراتيجية التي أقامتها (جافزا) مع العديد من شركائها الاستراتيجيين؛ وأبرزهم شركة الاتحاد لائتمان الصادرات، إضافة إلى العديد من البنوك، ما يتيح للشركات الحصول على التمويل الميسّر، لتصدير منتجاتها التي تحمل علامة (صنع في الإمارات)».
• شراكات «جافزا» مع العديد من شركائها الاستراتيجيين تتيح للشركات الحصول على التمويل الميسّر، لتصدير منتجاتها التي تحمل علامة (صنع في الإمارات).
• المنطقة الحرة في جبل علي مركز عالمي في قطاع مبيعات التجزئة.. ولاعب محوري في دعم الأمن الغذائي.
• 58.9 مليار درهم قيمة قطاع التجزئة في المنطقة الحرة خلال 2022.
• 9500 شركة تعمل في «جافزا»، بنمو نسبته 30% خلال 2022.
• 31% من الشركات العاملة في قطاع الأغذية والمشروبات في «جافزا» من منطقة الشرق الأوسط.
• 20.6 مليار درهم قيمة قطاع الأغذية والمشروبات في «جافزا» لعام 2022.
• 99 دولة تنتمي إليها شركات قطاع الأغذية والمشروبات في «جافزا».
• 1.77 مليون متر مربع المساحة الإجمالية لمرافق الشركات العاملة في قطاع الأغذية والمشروبات.
«جافزا».. مقر إقليمي لشركات عالمية
سلّط المدير التنفيذي للعمليات المجمّعات والمناطق الحرة في «دي بي ورلد – الإمارات»، عبدالله الهاشمي، الضوء على حجم تجارة «جافزا» الحالية، الذي يبلغ 3.1 ملايين طن متري، فيما تصل قيمة قطاع الأغذية والمشروبات فيها إلى 20.6 مليار درهم.
وأصاف أن «المنطقة الحرة تستضيف أكثر من 660 شركة متخصصة في تصنيع وتجارة المنتجات الغذائية من 99 دولة».
وأوضح أن 31% من شركات الأغذية والمشروبات في «جافزا» من منطقة الشرق الأوسط، و28% من آسيا، و20% من أوروبا، في حين ينتمي 10% من تلك الشركات إلى إفريقيا، و8% إلى أميركا الشمالية، و2% إلى كل من أميركا الجنوبية وأوقيانوسيا.
وتابع الهاشمي: «توظف شركات قطاع الأغذية والمشروبات العاملة في المنطقة الحرة 6500 موظف، فيما تصل مساحة مرافق تلك الشركات إلى 1.77 مليون متر مربع، تشمل قطع الأراضي، والمكاتب، والمستودعات»، مؤكداً أن القطاع نجح من خلال ارتباطه القوي بسلسلة الإمداد والتوريد للمنتجات الغذائية، في بناء شراكات استراتيجية مع العديد من دول العالم، أهمها البرازيل، والهند، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وهولندا، إضافة إلى السعودية، والكويت، والعراق.
وأشار الهاشمي إلى أن «قرب موقع المنطقة الحرة من ميناء جبل علي، يتيح لشركات الأغذية والمشروبات إمكانية الوصول إلى 3.5 مليارات مستهلك حول العالم، من خلال شبكة عالمية مترابطة تضم أكثر من 150 ميناءً، إذ يُعتبر الميناء بمثابة بوابة تجارية للأسواق سريعة النمو في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب وشرق آسيا وبلدان رابطة الدول المستقلّة».
وقال: «تمتاز منظومة عمل (دي بي ورلد) بقدرتها على اختصار الوقت الذي تتطلبه عملية عبور البضائع إلى الأسواق الكبرى، وتقديم حلول الخدمات اللوجستية والقيمة المضافة، إضافة إلى استثمارها في تطوير الحلول التجارية الشاملة».
«بوابة دبي التجارية».. وصول فوري للخدمات الحكومية
قال المدير التنفيذي للعمليات المجمّعات والمناطق الحرة في «دي بي ورلد – الإمارات»، عبدالله الهاشمي، إنه «بمجرد حصول الشركة على ترخيص صادر من (جافزا)، فإنها تستطيع تلقائياً الدخول إلى الخدمات الذكية لـ(بوابة دبي التجارية)، النافذة الموحدة للتجارة عبر الحدود، التي تتيح للتجّار الوصول الفوري إلى الخدمات الحكومية الضرورية لممارسة الأعمال».
وأضاف: «كما توفر المنصة للشركات القدرة على التعامل بكفاءة مع سلاسل الإمداد والتوريد، والحصول على أفضل الأسعار الفورية من خطوط الشحن العالمية»، مشيراً إلى أنه «يمكن للتجار كذلك من خلال نظام (طلب التسليم الإلكتروني)، تتبع شحناتهم من بلد المنشأ حتى وصولها إلى (جافزا)، ونقلها إلى مستودعاتهم في دبي».
وفيما يخص منصة «زادي»، التابعة لـ«دبي التجارية»، التي تعتبر نظاماً متكاملاً للشركات العالمية في مجال استيراد المنتجات الغذائية وإعادة تصديرها، قال الهاشمي: «يمكن للمستخدمين من خلال المنصة الحصول على أفضل عروض الأسعار للمنتجات الغذائية مباشرة من بلد المنشأ».
وأضاف: «عند وصول البضائع إلى موانئ دبي، يتم تفتيشها من قبل بلدية دبي، وجمارك دبي، عبر معاملة واحدة، ما يوفر الوقت والتكاليف اللازمة لإجراء عمليات التفتيش من كل جهة على حدة».
محطة الأغذية الزراعية
تمتلك محطة الأغذية والمنتجات الزراعية في ميناء جبل علي، مرافق متكاملة عالمية المستوى، لمعالجة المنتجات الغذائية، تشمل صوامع تخزين الحبوب، ومستودعات حفظ المنتجات الغذائية، ومرافق معالجة الألبان واللحوم، إضافة إلى منشآت تجهيز الشاي والقهوة، وأنظمة التعبئة والتغليف، ومرافق التعليب.
حلول تخزين شاملة
تقدم «جافزا» خيارات متعددة من مستودعات التخزين المغطاة والمبردة أو المجمدة بعقود مرنة لفترات قصيرة أو طويلة الأجل. وتمثل تلك المرافق دعامة رئيسة لشركات «جافزا» التي تحتاج لتخزين وحفظ شحناتها الاستراتيجية من المواد الغذائية والمشروبات، لتوزيعها حول العالم. كما تم تزويد ساحات الحاويات في ميناء جبل علي بنقاط إمداد بالطاقة الكهربائية، لتشغيل حاويات المنتجات الغذائية المبردة.