اخبار الأردن

القسام تدمر عشرات الآليات.. الحرب على غزة في يومها الـ63

دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ63؛ إذ تواصل تل أبيب بسياستها الهمجية استهداف المدنيين وارتكاب المزيد من المجازر، التي أسفرت عن استشهاد العشرات في رفح وخان يونس ومدينة غزة وجباليا.



في المقابل، أعلنت كتائب القسام استهداف جنود من الاحتلالن عبر استهداف آلياتهم بكمائن نصبتها لقوات في خان يونس ومدينة غزة وبيت لاهيا.

وقالت كتائب القسام إنها دمرت 135 آلية عسكرية كليا أو جزئيا خلال الـ72 ساعة الأخيرة.

وأقر جيش الاحتلال من جهته، بمقتل 5 من الجنود والضباط في معارك قطاع غزة من بينهم نجل عضو مجلس الحرب ورئيس هيئة أركان جيش الاحتلل الإسرائيلي الأسبق الوزير غادي آيزنكوت، الذي قُتل في انفجار فتحة نفق ملغمة في شمال قطاع غزة.

وتاليا أبرز الأحداث والمستجدات أولا بأول:

 استشهاد الدكتور رفعت العرعير مؤسس حملة “نحن لسنا أرقام” بقصف الاحتلال على غزة

 جيش الاحتلال: إصابة جنديين اثنين جراء سقوط قذيفة أطلقت من لبنان

 لجنة من القمة العربية الإسلامية تبحث التطورات في غزة مع أعضاء بمجلس النواب الأمريكي 

 هل هناك علاقة بين غياب أبو عبيدة والمسيرات البريطانية؟ .. خبير أمن سيبراني يجيب

 مسؤول في البيت الأبيض: لم نعط موعدا نهائيا لتل أبيب لإنهاء العمليات القتالية في غزة

 مركز سوروكا الطبي في النقب: تم إجلاء 1950 مصاباً إلى المركز منذ بدء الحرب

 انطلاق مسيرة تحريضية للمستوطنين عند باب العامود ضد أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى

 أبو عبيدة: مجاهدو القسام تمكنوا من تدمير 135 آلية عسكرية للاحتلال خلال 72 ساعة

 حماس: المقاومة بخير وتدير معركة طوفان الأقصى بكل قوة واقتدار

طوفان الأقصى

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها “السيوف الحديدية”، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 17 و177 شهيدا، بينهم 7739 طفلا، و4885 امرأة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 43 ألفا.
وأعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 416 ضابطا وجندي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى