اخبار الإمارات

حوادث الغرق.. «قاتل موسمي» يقتنص ضحايا الإهمال

يحدث الغرق بسرعة، في الجزء الذي لا نلتفت إليه، أو لا نعيره ما يستحق من الاهتمام، عادة. ويغلب عليه أن يكون صامتاً.

هو سبب رئيس لوفيات الأطفال والمراهقين. وتحدث معظم حالات الغرق بين الأطفال في حمامات السباحة المنزلية أو أحواض المياه الساخنة.

أما عند المراهقين، فيرجح وقوع حوادث الغرق في الشواطئ.

التجارب المؤلمة، التي شهدناها في السنوات السابقة، وتحديدا مثل هذا الوقت من العام، تؤكد ضرورة وجود مراقب بالغ أثناء وجود الأطفال في حمام السباحة أو حوله، أو أي جسم مائي.

ويجب أن يكون المراقب في نطاق مسافة ذراع من الأطفال الصغار والسباحين المبتدئين.

ويجب أن يبقي عينيه دائماً عليهم خلال وجودهم في الماء.. حتى من يعتقد بأنه يمكنهم السباحة وحدهم.

ويجب ألا يستخدم المراقب الهاتف أو يختلط بالآخرين أو يفعل أي شيء آخر قد يكون مصدر إلهاء.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى