متابعة بتول ضوا
يُحذر الدكتور فيكتور غوباريف، أخصائي أمراض الجهاز البولي وأمراض الذكورة، من أن العديد من أمراض المسالك البولية التي يعاني منها البالغون تُعزى في الواقع إلى إهمال أمراض الطفولة. وفي حديثه لـ Gazeta.Ru، يُشير الدكتور غوباريف إلى أمراض محددة مثل:
• استسقاء الكلية (موه الكلية): ينتج عن اختلال تدفق البول من الحوض الكلوي، مما يؤدي إلى الضغط على الكلى وخلل في وظيفتها.
• الارتجاع المثاني الحالبي: ارتداد البول من المثانة إلى الحالب والكلى، مما يُعرض الكلى لصدمات هيدروديناميكية ويُسبب عدوى المسالك البولية.
• تضخم الحالب: توسع الحالب بصورة غير طبيعية، مما قد يؤدي إلى ضعف وظائف الكلى.
• ارتفاع درجة حرارة جسم الطفل دون سبب واضح.
• ضعف وخمول الطفل.
• تغير رائحة البول وتعكره.
• زيادة مستمرة في عدد الكريات البيض والبكتيريا في البول.
• ألم في أسفل الظهر أو البطن.
• إجراء فحص شامل للطفل، بما في ذلك الموجات فوق الصوتية للكلى والمثانة، وتصوير الجهاز البولي بالرنين المغناطيسي.
• العلاج يعتمد على نوع المرض وشدته، ويتضمن المضادات الحيوية، والجراحة في بعض الحالات.
• إجراء فحوصات منتظمة للطفل.
• علاج أي أمراض في المسالك البولية على الفور.
• تعليم الطفل عادات النظافة الشخصية الجيدة.
• إهمال أمراض المسالك البولية في الطفولة قد يُسبب ضررًا لصحته مع تقدمه في العمر.
• قد تؤدي هذه الأمراض إلى أمراض خطيرة في الكلى.